24 Jan
24Jan


وقال الأخ محمد عبدالرب الاغبري، أحد المسئولين في الاتحادات الفرعية بأن "ما يعيشه الطلاب اليمنين المبتعثين الى دولة تركيا مأساة لا يمكن ان يتصورها اي أحد فقد لجأ بعض الطلاب الى بيع أشيائهم الشخصية مثل التلفونات واجهزة اللابتوب من اجل ان يغطوا مصاريفهم الشخصية والبعض لجأ لان يأكل باليوم الواحد وجبه واحدة لأجل يوفر قيمة الوجبة الاخرى لليوم الثاني".


وكان وزير الخارجية عبدالملك المخلافي قد أكد في تصريحات سابقة بأن جميع مستحقات الطلاب المبتعثين الى الخارج تم إرسالها الى القنصليات والسفارات في مختلف دول العالم، وهو ما تكذبه الاعتصامات الماثلة في أكثر من دولة، بانتظار أن تفي الحكومة بوعودها التي أصبحت كسراب بقيعة، بحسب ما يقوله المعتصمون .

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.
تم عمل هذا الموقع بواسطة